الهوية:
تعتبر اللغة من أهم الركائز التي تقوم عليها هوية الإنسان وتشكلها، لهذا حاولت معظم الدول الاستعمارية خلال استعمارها للوطن العربي تدمير اللغة العربية بهدف طمس الهوية العربية، لهذا فإنّ تعلم اللغة الربية يهدف إلى الحفاظ على الهوية العربية والانتماء العربي التواصل والتحاور تعد اللغة العربية اللغة الرسمية والأم في كلّ الدول العربية، وبالتالي يساعد تعلمها على التواصل مع جميع العرب باختلاف جنسياتهم، ونظراً لوجود العديد من اللهجات في الدول العربية، فإنّ استعمال اللغة العربية الفصحى يفيد بإزاله أي سوء تفاهم قد يقع عند التحاور والتواصل.
لغة القرآن الكريم:
من أهم فوائد اللغة العربية أنها تمكن متحدثيها من قراءة القران الكريم وفهمه، حيث إنّ قراءة القرآن وفهمه لا تكون إلا باللغة العربية، وهذا تشريف من الله سبحانه وتعالى للغة العربية، لهذا فمن يرغب بفهم القرآن الكريم عليه إتقان اللغة العربية.
استقامة اللسان:
تجعل الغة العربية لسان متحدثها مستقيماً دون اعوجاج، حيث إنّ اللسان العربية من أكثر الألسنة التي تتحدث بوضوح دون إبهام في القول أو المعنى. لغة العلم والأدب تعتبر اللغة العربيّة لغة علميّة أصيلة تتميز بمفاهيم ومعاني تخدم الأغراض العلمية، بالإضافة إلى أنّ اللغة العربية غنية بالمعاني القويّة والألفاظ الجزلة التي جعلتها من اللغات البليغة في كتابة الأدب، وتميزت بهذه الملكة عن غيرها من اللغات.
الأحكام الفقهيه:
من الفوائد العظمى لتعلم اللغة العربية هو القدرة على فهم علم الفقه الإسلاميّ و معرفة الأحكام الفقهيّة، بالفقيه الجيد هو من يُتقن فنون اللّغة العربية التي تمكنه من استنباط المعاني الشرعية والبحث في الأدلة وفهمها كما يجب.
تعلم اللغات الاخرى:
أشارت دراسة مقارنة قامت بها إحدى الجامعات البريطانية أنّ الأفراد الذين يتقنون قواعد لغتهم الأم، يكونون أكثر قدرةً وقابليةً على تعلم غيرها من اللغات الأجنبية، وهذا يعتبر من الفوائد الكبيرة في عصرنا الحالي، حيث يرغب جميع الأهالي بتعليم أولادهم أكثر من اللغة، وعلى وجه الخصوص اللغة الإنجليزية، فعندها عليهم أولاً إتقان اللغة الأم ليصبحوا قادرين على تعلم لغات أخرى.
رزان جميل
٤/٣/١٤٤٠
تعتبر اللغة من أهم الركائز التي تقوم عليها هوية الإنسان وتشكلها، لهذا حاولت معظم الدول الاستعمارية خلال استعمارها للوطن العربي تدمير اللغة العربية بهدف طمس الهوية العربية، لهذا فإنّ تعلم اللغة الربية يهدف إلى الحفاظ على الهوية العربية والانتماء العربي التواصل والتحاور تعد اللغة العربية اللغة الرسمية والأم في كلّ الدول العربية، وبالتالي يساعد تعلمها على التواصل مع جميع العرب باختلاف جنسياتهم، ونظراً لوجود العديد من اللهجات في الدول العربية، فإنّ استعمال اللغة العربية الفصحى يفيد بإزاله أي سوء تفاهم قد يقع عند التحاور والتواصل.
لغة القرآن الكريم:
من أهم فوائد اللغة العربية أنها تمكن متحدثيها من قراءة القران الكريم وفهمه، حيث إنّ قراءة القرآن وفهمه لا تكون إلا باللغة العربية، وهذا تشريف من الله سبحانه وتعالى للغة العربية، لهذا فمن يرغب بفهم القرآن الكريم عليه إتقان اللغة العربية.
استقامة اللسان:
تجعل الغة العربية لسان متحدثها مستقيماً دون اعوجاج، حيث إنّ اللسان العربية من أكثر الألسنة التي تتحدث بوضوح دون إبهام في القول أو المعنى. لغة العلم والأدب تعتبر اللغة العربيّة لغة علميّة أصيلة تتميز بمفاهيم ومعاني تخدم الأغراض العلمية، بالإضافة إلى أنّ اللغة العربية غنية بالمعاني القويّة والألفاظ الجزلة التي جعلتها من اللغات البليغة في كتابة الأدب، وتميزت بهذه الملكة عن غيرها من اللغات.
الأحكام الفقهيه:
من الفوائد العظمى لتعلم اللغة العربية هو القدرة على فهم علم الفقه الإسلاميّ و معرفة الأحكام الفقهيّة، بالفقيه الجيد هو من يُتقن فنون اللّغة العربية التي تمكنه من استنباط المعاني الشرعية والبحث في الأدلة وفهمها كما يجب.
تعلم اللغات الاخرى:
أشارت دراسة مقارنة قامت بها إحدى الجامعات البريطانية أنّ الأفراد الذين يتقنون قواعد لغتهم الأم، يكونون أكثر قدرةً وقابليةً على تعلم غيرها من اللغات الأجنبية، وهذا يعتبر من الفوائد الكبيرة في عصرنا الحالي، حيث يرغب جميع الأهالي بتعليم أولادهم أكثر من اللغة، وعلى وجه الخصوص اللغة الإنجليزية، فعندها عليهم أولاً إتقان اللغة الأم ليصبحوا قادرين على تعلم لغات أخرى.
رزان جميل
٤/٣/١٤٤٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق